المصريات الحقوقيات

التحرش الجنسى

حقوق المراة الريفية

    الحقوقيات المصريات” يعقدن ندوة حول حقوق اللاجئات السوريات

    الحقوقيات المصريات” يعقدن ندوة حول حقوق اللاجئات السوريات

    فى خطوه جديدة لحماية المرأة تنفذ جمعية الحقوقيات المصريات مشروع المساعدة القانونية للاجئات السوريات فى مصر بالتعاون مع الصندوق العربي لحقوق الانسان ويهدف المشروع الى تقديم المساعدات والخدمات القانونية للاسر والنساء السوريات اللاجئات الى مصر كوسيلة لحماية هذه الاسر والفتيات والنساء بها من مخاطر المتاجرة الجنسية باسم الزواج . وصرحت رابحة فتحى رئيس مجلس إدارة الجمعبة  ان هذه الخدمات سيتم تقديمها من خلال توفير برامج التوعية والحماية والمساعدة القانونية للنساء والفتيات السوريات المقيمات فى مصر ومساعدتهن فى استخراج الاوراق الثبوتيه التي يستطعن من خلالها العمل والاندماج داخل المجتمع المصري بالاضافة الى مساعدة ابنائهم على الالتحاق بالمدارس المختلفة كحق لهم فى التعليم بالاضافة الى تقديم المساعدات القانونية فى قضايا اثبات زواج وقضايا الطلاق واثبات نسب وتوثيق اوراق الزواج لهؤلاء السوريات و سوف تعقد الندوة يوم الأربعاء الموافق10-9 الساعة الثانية ظهرا بمقر الإدارة التعليمة بمدينة العاشر من رمضان

    للمزيد :

    رئيسة جمعية الحقوقيات المصريات : الظروف الحالية لا تسمح للمرأة بدخول الانتخابات.


    رئيسة جمعية الحقوقيات المصريات : الظروف الحالية لا تسمح للمرأة بدخول الانتخابات.
    صورة ارشيفية


    شريف مدحت
    شددت المحامية رابحة فتحي ـ رئيسة جمعية الحقوقيات المصريات على ضرورة اتخاذ إجراءات عديدة لإشراك المرأة في المناصب القيادية مشيرة إلي أن الظروف الحالية لا تسمح للمرأة بدخول الانتخابات.
    واضافت إنه لابد أن تكون المرأة المصرية هي قاطرة النهضة والتنمية في المرحلة القادمة مشيرة إلي أكدت ضرورة اللجوء إلي التعيين في المرحلة الحالية حتي يتغير المجتمع تغيراً حقيقياً يسمح للمرأة للتنافس في معركة انتخابية

    جمعية الحقوقيات المصريات تحذر من الاتجار بالنساء

    جمعية الحقوقيات المصريات تحذر من الاتجار بالنساء


    الاتجار بالنساء فى مصر , الحقوقيات المصريات

    الاتجار بالنساء هو تحول المرأة إلى سلعة ووسيلة لقضاء حوائج الأسرة وبالتالي تتحول إلى طرف ثفقة تجارية من خلال تزويجها لمسن ثري أجنبي أو غير أجنبي، وتصل نسبتهم حسب إحصائية لعام 2013 إلى 200 ألف فتاة تزوجوا خارج مصر، وهناك 3000 زيجة لأزواج مجهولوا الجنسية في منطقة المحمودية فقط”.
    كما يوجد 3 أنماط لزواج الثفقة، أولها زواج المحجاج وهنا تتحول الفتاة إلى وسيلة لمساعدة والديها لتأدية مناسك الحج مقابل تزويجها لثري، وهو نوع منتشر في محافظات الجيزة والفيوم والشرقي، أما النوع الثاني زواج المقراض تتحول الفتاة إلى شيك مادي لسداد ديون الأسرة وحمايتهم من دخول السجن، ينتشر المقراض في محافظات الإسكندرية والجيزة وبعض النجوع، أما النوع الثالث هو زواج المسيار ويتم من خلال شبكات تسعى لتزويج الفتيات لبعض الأجانب في فترة الصيف فقط بعقد عرفي، ويعتبره من أخطر الزيجات لأن الشبكات تزوجهم لتحمي نفسها من التساؤلات القانونية